GEOSCIENCE

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



    العمليات الخارجية التجوية والتعرية weathering

    GeoMohamad
    GeoMohamad
    Site Admin
    Site Admin


    ذكر عدد الرسائل : 258
    university : helwan
    تاريخ التسجيل : 09/04/2007

    العمليات الخارجية التجوية والتعرية weathering Empty العمليات الخارجية التجوية والتعرية weathering

    مُساهمة من طرف GeoMohamad 2007-06-08, 12:23 am

    تأثير العوامل الخارجية ( السطحية )
    أولاً : تأثير الرياح :- يتضح أثرها بشكل واضح في المناطق الصحراوية وذلك لخلو الصحراء من النباتات وأنها ذات صخور مفككة بالعوامل المختلفة وللرياح عمل هدمي وآخر بنائي :-
    أولاً : العمل الهدمي :- للرياح قدرة على حمل الفتات الصخري وتفتيت الصخور وهو ما يسمى بالشحنة وتنقسم الشحنة إلى شحنة معلقة (الأتربة والحبيبات الدقيقة) ـ شحنة متدحرجة (الحبيبات الكبيرة) .يتوقف العمل الهدمى للرياح على :-
    1- كثافة الشحنة . 2- شدة الرياح .3- نوع الصخر الذي تمر عليه الرياح المحملة بالشحنة
    * نتائج العمل الهدمي :-
    1-المصاطب : تنشأ عند مرور الرياح على طبقات مختلفة الصلابة فتنحت الطبقات اللينه أكثر من الطبقات الصلبة التي تبقى بارزة وهذا ما يسمى بالنحت المتباين أو عيش الغراب .
    2- تكون حصوات ذات أوجه مصقولة فى اتجاه الرياح
    مثلثة الأضلاع هرمية الشكل .
    ثانياً : العمل البنائي للرياح :- ( الترسيب )
    (ماذا يحدث عندما تصطدم الرياح المحملة بنتوء أو مرتفع يقلل سرعتها أو يوقفها وتلقى الرياح حمولتها من رمال وأتربه فترسبه في صورة :
    أ- تموجات رملية تكون مختلفة الميل فالجهة المضادة للرياح أكبر في الميل من الجهة المواحهة لة .
    ب- كثبان رملية هي عبارة حبيبات مستديرة من الرمال ارتفاعها من بضعة الى عشرات الامتار تتحرك بسرعة من 5 – 8 م في العام المتوسط .
    وتنقسم إلى شكلين هما :-
    A- كثبان مستطيلة (غرود)
    B – كثبان هلالية (برخان)

    اتجاهها هو اتجاه الرياح السائدة
    مثل غرد أبو المحاريق الذي يمتد 300 كم في الصحراء الغربية
    انحداره بسيط في اتجاه الرياح – شديد الانحدار في الجانب المضاد للرياح .
    جـ – كثبان ساحلية : حبيبات جيرية متماسكة مثل الممتدة على ساحل البحر المتوسط بين الإسكندرية ومرسى مطروح
    ثانياً : تأثير الأمطار :- عندما تسقط الأمطار على الأرض تقسم إلى أجزاء هي:
    1- جزء يتبخر ثانية مكوناً بخار الماء في الغلاف الجوي .
    2- جزء ينفذ خلال الصخور الرسوبية المسامية إلى أعماق التربة مكوناً مياه أرضية (جوفية).
    3- جزء يسبل على الأرض مكوناً المجاري المائية المختلفة مثل الأنهار .
    وللأمطار عمل هدمي فقط وهو نوعان :- (هدم ميكانيكي – هدم كيميائي)

    1) هدم ميكانيكي
    2) هدم كيميائي
    عند سقوط الأمطار يصاحبها رياح شديدة تساعد على نقل المواد المفككه أوتفتيت أجزاء أخرى فتنحت الأمطار أوجه الصخور الجيرية أو الطباشيرية مكونا أخاديد بينها جروف قليلة الارتفاع ( يحدث في البلاد الجافة مثل شبه جزيرة سيناء)
    بسبب ذوبان الأكسجين وثاني أكسيد الكربون في ماء المطر فتنشط عمليتي الأكسدة والكربنة
    ثالثاً : تـأثير السيول :-
    السيل هو ( تجمع لمياه الأمطار الغزيرة الساقطة على التلال والجبال والتي تنحدر في سرعة مفاجئة ليصب مياهه في النهر الذي يلتقي معه ) .يتميز مجرى السيل ( الخور ) بأنه يبدأ على هيئة مجاري ضيقة تتجمع مكونة أخوار .مثال : السيول الموجودة أعلى جبال البحر الأحمر بالصحراء الشرقية تصب فى وادى النيل .
    أ-العمل الهدمي للسيول :-
    (يكتسح السيل كل ما يقابلة من طين ورمال وحصى وجلاميد كبيرة ( حسب شدة السيل ) فتعمل على نحت وتوسيع وتعميق مجرى السيل (الخور) يظهر أثرة واضحاً في الصحراء لندرة الغطاء النباتي .
    ب- العمل البنائي للسيول (الترسيب) عندما تفقد السيول سرعتها بسبب خروج مياهها من الخور إلى السهل المنبسط فتبدأ في ترسيب حمولتها على شكلين هما :-
    1- مخروط السيل نصف دائرة مركزها مخرج الخور
    2- الدلتا الجافة على شكل مثلث قمته عند مخرج الخور( رواسب مخروطية) وتسمى مروحة السيل.
    يتميز ترسيب السيل بالتدرج فى الحبيبات ( جلاميد – حصى – رمال – طين ) .
    رابعاً : تأثير الأنهار :-
    النهر ( هو مجرى مستديم للمياه العذبة تنبع من مناطق كثيرة الأمطار أو مغطاة بالجليد ويكون شديد الانحدار عند المنبع ويقل الانحدار كلما اقتربنا من المصب )
    أ- العمل الهدمي للأنهار :- يتمثل في حفر وتعميق مجرى النهر
    يتوقف على [الشحنة-نوع الصخر – المناخ – سرعة النهر –] .
    1- نوع الشحنة وكميتها : شحنة ذائبة مثل بيكربونات الكالسيوم والماغنسيوم )
    شحنه معلقة مثل الطمي والطين والرمال ،شحنة متدحرجة كالجلاميد والحصى
    لاحظ أن الكتل المتدحرجة في القاع تنبري وتصقل وتصبح مستديرة الأوجه نتيجة احتكاكها ببعضها ووجودها يدل على وجود مجرى مائي في أزمنة جيولوجية قديمة .
    2- نوع الصخر الذي ينحت فيه النهر : يؤدي التباين في صلابة الصخر إلى تكوين :-
    أ- التعرجات والالتواءات (مياندرز) : وتميز النهر في مرحلة النضوج حيث ينحت
    النهر الجانب اللين أكثر من الجانب الصلب
    ب- مساقط المياه :وتميز النهر في مرحلة الشباب عندما تمر المياه فوق طبقة لينة يعلوها طبقة صلبة فتتأكل اللينةوتبقى الصلبة معلقة إلى أن تسقط بفعل الجاذبية –وتتراجع مساقط المياه نحو المنبع .
    ملاحظة : - من نواتج العمل الهدمي لمساقط المياه تكون الحفر الوعائية
    الحفر الوعائية وهي حفر مستديرة الشكل في قاع النهر الشاب مليئة بالحصى والجلاميد الذي يدور في حركة دائرية مع مرور الماء فيعمل على تعميق الحفرة وصقلها .
    3- سرعة النهر : يزيد العمل الهدمي للنهر من زيادة سرعته .
    4- مناخ المنطقة : أ- مناخ جاف :- يكون نهر (أخدود) عميق مثل نهر كلورادو بأمريكا حيث يكون النهر قوياً محتفظا بحمولته فينحت القاع .
    ب- مناخ رطب :- يسبب توسيع مجرى النهر بسبب عوامل التعرية الأخرى في النحت
    مراحل النهر المختلفة والتغيرات التي تطرأ عليه
    وجه المقارنة
    مرحلة الشباب
    مرحلة النضوج مرحلة الشيخوخة
    شكل القطاع
    حرف V ضيق حرف واسع قوس
    انحدار الجانب شكل المجرى
    شديد الانحدار غير منتظم على طول المجرى
    متوسط الانحدار منتظم على طول المجرى
    ضعيف الانحدار منتظم على طول المجرى
    النحت وأثره
    شديد يعمق المجرى
    جانبي يوسع المجرى
    منعدم يبدأ الترسيب
    الظواهر المميزة
    البحيرات – مساقط المياه – الأخاديد تتسع إلى وديان – ظاهرة أسر النهر
    تختفي المظاهر السابقة وتكثر التعرجات والالتواءات النهرية والبحيرات القوسية
    يهبط فيه مستوى القطاع حتى يكون قريباً من المستوى الأفقي (مستوى سطح البحر)
    ظاهرة أسر الأنهار : تنشأ من تفاوت أفرع النهر فى النحت فيكون مستوىالفرع القوي أقل مستوى من الاخر (أعمق منه) ويعتبر مصبا له وهذا يتحول إلى فرع آخر .
    ظاهرة البحيرات القوسية (الهلالية) : عندما يستطيع النهر قطع مسار جديد تاركاً الألتواءات والتعرجات على هيئة بحيرة مقوسة وتختفي الشلالات (مساقط المياه)
    مرحلة نضوج النهر* ظاهرة تجدد الشباب : (الشرفات النهرية) من مظاهر مرحلة النضوج عندما يقابل النهر عائق (طفح بركاني) أو يتغير انحدار قطاع النهر فينحت النهر ما رسبه سابقاً في مجراه ويعمق المجرى ويسمى (النهر المتصابي أو المجدد لشبابه) .
    الشرفات النهرية :- تتكون بتكرار على شواطئ النهر بحيث تكون الشرفات العليا أقدم من الشرفات السفلى ( أمثلة في وادي فيران وجانبي النيل )
    ب- العمل البنائي للنهر ( الترسيب) :-يبدأ النهر في ترسيب حمولته عندما تقل سرعة النهر وذلك للأسباب الآتية :- 1- عند مصاب الأنهار .
    2- قلة حجم الماء نتيجة للبخر أو تسرب المياه في الصخور .
    3- وجود عوائق يعترض مجرى النهر . 4- أن يصب النهر في مياه ساكنة .
    الدالات ( تنشأ من تلاقي النهر ببحر أو بحيرة هادئة أو خالية من التيارات العنيفة ) –
    متى لا تتكون الدالات :-إذا كان البحر كثير التيارات – شديد المد والجذر حيث يكون مصبا عاديا حيث تكتسح التيارات ما يرسبه النهر . ولذلك يتفرع النهر حول الدلتا إلى فرعين أو أكثر .
    ولرواسب الدلتا أهمية خاصة لأنها تحتوي على رواسب معدنية مكانية وهي رواسب ذات قيمة اقتصادية مثل الذهب والماس والقصدير والالمنيت والرمال السوداء.
    في مصر تظهر من رشيد وحتى العريش وبها معدن المونازيت المشع والالمنيت والزيركون (معدن لعنصر الزركونيوم) التي تستخدم في صناعة السيراميك وتعتبر الأنهار من أهم عوامل التعرية.
    خامساً : تأثير المياه الجوفية :-
    المياه الأرضية (الجوفية) ( هي المياه الموجودة تحت سطح الأرض والناتجة من تسرب مياه الأمطار والجليد إلى باطن الأرض عن طريق مسام الصخور والفواصل والشقوق والفجوات ( لتتجمع خلال الصخور الرسوبية ) .
    ملحوظة :- تصعد بعض المياه إلى السطح بواسطة الخاصية الشعرية أو جذور النباتات .
    * مستوى سطح الماء (منسوب المياه) 1- يتبع الشكل الطوبوغرافي للأرض أسفله .
    2- يتحكم في عمقه القرب والبعد من مصدر المياه . قريب من سطح الأرض في المناطق كثيرة الأمطار أو بعيد عن السطح في المناطق الصحراوية الجافة
    * حركة المياه الجوفية :- دائمة الحركة ويتحكم فيه :-
    1- الميل العام للطبقات المحتوية على الماء 2- مسامية الصخور وقدرتها على إنفاذ الماء.
    3- أنواع التراكيب الجيولوجية المختلفة مثل : الفوالق والثنيات والفواصل والسدود النارية .
    4- أنواع الصخور من حيث أ حجم الحبيبات ب- شكلها . جـ - طرقة ترسيبها . ء- المادة اللاحمة لها .
    ينقسم العمل الجيولوجي إلى قسمين:- أ- العمل الهدمي . ب- العمل البنائي .
    أ‌- العمل الهدمي
    1-كيميائي ويشمل الذوبان إذابة الماء الأرضي للصخور الجيرية وتكوين الكهوف والمغارات لأنة يكون محملاً بثاني اكسيد الكربون.الإحلال تحل السيليكا الذائبة في الماء محل المواد الجيرية للحفريات أو محل ألياف الأشجار فتنتج الأشجار المتحجرة .
    2- ميكانيكي : انهيار كتل الصخور على جوانب السفوح بعد تشبع الكتل المنفذة للماء
    ب- العمل البنائي (الترسيب) بعد تكوين المغارات ينشأ بها :
    1- الاستالاكتايت (الهوابط) :-وهي رواسب جيرية تنمو على أرضية المغارة.
    2- الاستالاجمايت (الصواعد) :-وهي رواسب جيرية تتدلى من سقف المغارة.
    سادساً : تأثير البحار :-
    للبحار اثر كبير في تشكيل سطح الأرض وذلك بواسطة حركة المياه المستمرة ( الأمواج – المد والجزر – التيارات البحرية )ملحوظة :- التأثير الهدمي للبحار أقل من تأثيرها في البناء والترسيب .
    أ – العمل الهدمي للبحار يتمثل في :-
    1-الأمواج : وهي حركة أفقية للمياه السطحية بسبب هبوب الرياح في اتجاه معين
    ويتوقف عمل الأمواج الهدمي في تآكل الشواطئ على :-
    أ - قوة الأمواج : (تتأثر بقوة الرياح واتجاهها حيث تكون قوتها في المحيطات والبحار المفتوحة أكبر من قوتها في البحار المغلقة كالبحر الأبيض ويزداد تأثيرها أكبر عندما تكون محملة بالفتات المنقول .
    ب- نوع الصخور التي تؤثر عليها الأمواج : حيث تتآكل الطبقات الرخوة وتظل الطبقات الصلبة بارزة فتنشأ التعرجات والمغارات الساحلية .
    2- المد والجزر : يشبه عمل الأمواج كما يساعد على حمل الفتات بعيداً عن الشاطئ بذلك تتكون عينات مدرجة على الشاطئ تدل كل منها على منسوب المياه أثناء المد في الفترات المختلفة
    3- التيارات البحرية : وهي المحركة للطبقات السطحية من الماء وتنتج بسبب تغير كثافة الماء التي تتغير بسبب :- أ – تغير درجة الحرارة من استوائية منطقة إلى أخرى قطبية .
    ب- تغير درجة الملوحة نتيجة اختلاف معدل البخر .
    مثل : تيار الخليج الذي يتحرك من خليج المكسيك نحو الشمال الشرقي في المحيط الأطلنطي
    الظواهر الناشئة من العمل الهدمي للبحار ( النحت البحري ) :-
    1- تكوين الجروف على الساحل . 2- تكوين المغارات والخلجان .
    3- تكوين الجرف المقطوع من أسفل (مثل الشعاب المرجانية بالبحر الأحمر ) .
    ب- العمل البنائي للبحار : يتم الترسيب على أعماق مختلفة ولكل عمق رواسب خاصة وهذه الرواسب تنقل بفعل الأنهار والرياح والعوامل المختلفة وتنقسم إلى أربع مناطق حسب عمقها هي :- 1- المنطقة الشاطئيه . 2- منطقة المياه الضحلة .
    3- منطقة حافة الأعماق . 4- منطقة الأعماق .
    وجه المقارنة
    المنطقة الشاطئية
    منطقة المياه الضحلة
    منطقة حافة الأعماق
    منطقة الأعماق
    الرواسب
    الجلاميد والحصي نحو الخارج والرمال الخشنه نحو الداخل . الحصى والرمال نحو الشاطئ ثم الرواسب الطينية نحو الداخل وترسب المواد الجيرية الناتجة من محارات الحيوانات الميته .
    رواسب طينية بها مواد جيرية وسلسية من بقايا الأوليات (دياتومات فورامنيفرا-راديولاريا).
    طين أحمر بركاني ورواسب عضوية دقيقة من بقايا (فورامنيفرا-والدياتومات) .
    مكانها الشواطئ البحرية
    من الشاطئ حتى عمق 200 متر . من عمق 200 حتى 2000 متر
    بعد 2000 متر عمق .
    مميزاتها
    الألسنة والحواجز
    الحياة مزدهرة – تتأثر بحرارة الجو هادئة – ثابتة الحرارة – مظلمة القاع
    حرارتها تكاد تقترب من الصفر
    الألسنة : وهي رواسب رملية تنشأ ( بين تقابل تيارين بحريين يسيران في نفس الاتجاه عند خط احتكاكهما أو عند مصبات الأنهار الحواجز : هي ألسنة عند الخلجان قد ينشأ عنها بحيرة.
    سابعاً :- تأثير الثلاجات :-
    الثلاجة ( هي نهر جليدي يتكون فوق قمم الجبال وفي الأخوار والوديان وقد يمتد إلى سطح البحر كما في المناطق القطبية ، يتحرك ببطيء من 20 م – 10 كم في السنة ) .
    وسرعة النهر الثلجي على الجانبين أقل من وسطه .
    نحت الثلاجات : 1- تنقل كل الفتات الصخري الذي يقابلها في خطوط طويلة أي أنها ( تحمل الكتل الكبيرة مما لا تستطيع الأنهار العادية نقله ) .
    2- نحت جوانب وقاع المجرى فتنشأ الخدوش الطويلة المصقولة في وديانها ( توجد هذه الظاهرة في أوروبا مما يدل على تغطية الجليد لها )
    ترسيب الثلاجات 1- صف وسطي من الفتات الصخري عند التقاء مجريان يسيران في نفس الاتجاه.
    2- ترسيب الحمولة المنقولة مرة واحدة بدون نظام عند ذوبان الكتل الجليدية
    التجوية الكيميائية
    تعريفها :- هي عملية تفكك وتحلل للصخور بفعل عوامل كيميائية مثل : أثر الماء المذاب في كل من ( O2 - Co2 - أحماض ومواد عضوية ) .
    تأثيرها 1- اضعاف قوة التماسك بين المعادن المكونة للصخور .
    2- تكوين محاليل في مياه الأمطار فيصبح الصخر مسامياً سهل التفتت .
    3- تكوين مواد جديدة ذات حجم أكبر من حجم الصخر الصلي تنفصل على هيئة قشور كروية على سطح الصخر ( ظاهرة التقشر ) .
    ملاحظة :- تختلف المعادن في درجة مقاومتها للتحلل فمنها :-
    أ – معادن سهلة التحلل مثل الفلسبار والكالسيت .
    ب- معادن مقاومة للتحلل مثل الميكا والكوارتز والمجنانيت .

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو 2024-04-19, 6:03 am