السلام عليكم/.....
منذ فترة ليسست بالطويله وانا أفكر ان اكتب لكم عن تقنية الإستشعار عن بعد وخاصة انها تقنية انضمت الى " الجيولوجيا" وأصبحت فرعا من فروعه وساعرفكم عليها لنرى ماهي علاقتها بالجيولوجيا.
استخدم مصطلح " الإستشعار عن بعد""remote sensing" لأول مره سنة 1960م ورغم تنوع وتعدد التعريفات التى صاغها الباحثون لتعريف هذا العلم إلا انها تتفق على وصفه بانه ( تصوير الظاهرات الأرضية او القريبة من الأرض كالغيوم مثلا دون الإحتكاك المباشر بها ومن نماذج هذه التعريفات:
<<التأثير المشترك لأستخدام وسائل الاستشعار الحديثة واجهزة معالجة البيانات ونظرية البيانات من ناحية ومناهج المعالجة ونظريات الاتصال والتطبيق من ناحية أخرى وذلك من أجل الحصول على مسح جوي وفضائي لسطح الأرض.>>
<< قياس او حصول على معلومات لبعض خصائص الظاهرات فى جهاز تسجيل لايحتك مباشرة بالظاهرة التى ندرسها وهو عملية جمع البيانات فى الموجات مابين فوق البنفسجية الى نطاق الراديو>>
<<الحصول على الصورة من خلال جهاز استشعار ثم تعالج وتحلل باستخدام طرق خاصة من اجل الحصول على خرائط واعداد مسوحات للموارد وغير ذلك. فى مجالات الزراعة والهندسة المدنية والغابات والجغرافيا والجيولوجيا والآثار وغيرها>>
<< الحصول على المعلومات عن خصائص ظاهرة ما عن طريق جهاز تصوير لايلامس الظاهرة ومن أمثلة هذه الخصائص الإشعاع الكهرومغناطيسي ونستخدم هنا اجهزة مثل ىلات التصوير والليزر وأجهزة الراديو وأنظمة الرادار وغيرها.>>
<<استخدام أجهزة حساسة للأشعة الكهرومغناطيسية لتسجيل صور للبيئة يمكن بعد تحليلها ان تعطي معلومات مفيدة>>
وحتى عام 1960 كان هذا العلم يعرف بمسطلح تحليل ودراسة الصور الجوية , وكاذ ذلك يقصد الصور الفوتغرافية التى تؤخذ بواسطة الطائرات باستخدام الأفلام التقليدية. وانقسمت دراسة الصور الجوية الى قسمين: تحليل الصور الجوية اي تعريف وتحليل الظاهرات الأرضية والمساحات الجوية التى اهتمت بالقياس من الصور الجوية واعداد الخرائط.
حتى ظهر علم " اللإستشعار عن بعد"وظهرت مناظر تختلف عن الصور الفوتفرافية ,فهذا العلم أشمل وأقمع حيث يقصد به كل طرق الإستشعار عن بعد بما فى ذلك الصور الجوية والمناظر الجوية التقليدية واستخدام الأقمار الصناعية والرادار.
منذ فترة ليسست بالطويله وانا أفكر ان اكتب لكم عن تقنية الإستشعار عن بعد وخاصة انها تقنية انضمت الى " الجيولوجيا" وأصبحت فرعا من فروعه وساعرفكم عليها لنرى ماهي علاقتها بالجيولوجيا.
استخدم مصطلح " الإستشعار عن بعد""remote sensing" لأول مره سنة 1960م ورغم تنوع وتعدد التعريفات التى صاغها الباحثون لتعريف هذا العلم إلا انها تتفق على وصفه بانه ( تصوير الظاهرات الأرضية او القريبة من الأرض كالغيوم مثلا دون الإحتكاك المباشر بها ومن نماذج هذه التعريفات:
<<التأثير المشترك لأستخدام وسائل الاستشعار الحديثة واجهزة معالجة البيانات ونظرية البيانات من ناحية ومناهج المعالجة ونظريات الاتصال والتطبيق من ناحية أخرى وذلك من أجل الحصول على مسح جوي وفضائي لسطح الأرض.>>
<< قياس او حصول على معلومات لبعض خصائص الظاهرات فى جهاز تسجيل لايحتك مباشرة بالظاهرة التى ندرسها وهو عملية جمع البيانات فى الموجات مابين فوق البنفسجية الى نطاق الراديو>>
<<الحصول على الصورة من خلال جهاز استشعار ثم تعالج وتحلل باستخدام طرق خاصة من اجل الحصول على خرائط واعداد مسوحات للموارد وغير ذلك. فى مجالات الزراعة والهندسة المدنية والغابات والجغرافيا والجيولوجيا والآثار وغيرها>>
<< الحصول على المعلومات عن خصائص ظاهرة ما عن طريق جهاز تصوير لايلامس الظاهرة ومن أمثلة هذه الخصائص الإشعاع الكهرومغناطيسي ونستخدم هنا اجهزة مثل ىلات التصوير والليزر وأجهزة الراديو وأنظمة الرادار وغيرها.>>
<<استخدام أجهزة حساسة للأشعة الكهرومغناطيسية لتسجيل صور للبيئة يمكن بعد تحليلها ان تعطي معلومات مفيدة>>
وحتى عام 1960 كان هذا العلم يعرف بمسطلح تحليل ودراسة الصور الجوية , وكاذ ذلك يقصد الصور الفوتغرافية التى تؤخذ بواسطة الطائرات باستخدام الأفلام التقليدية. وانقسمت دراسة الصور الجوية الى قسمين: تحليل الصور الجوية اي تعريف وتحليل الظاهرات الأرضية والمساحات الجوية التى اهتمت بالقياس من الصور الجوية واعداد الخرائط.
حتى ظهر علم " اللإستشعار عن بعد"وظهرت مناظر تختلف عن الصور الفوتفرافية ,فهذا العلم أشمل وأقمع حيث يقصد به كل طرق الإستشعار عن بعد بما فى ذلك الصور الجوية والمناظر الجوية التقليدية واستخدام الأقمار الصناعية والرادار.