بسم الله
النفط في العالم كله يعتمد علي مايتيسر استخراجه بالطرق المتاحه ، لكن هناك في الاعماق كميات كبيره من البترول يصعب استخراجها، والميكروبات امل مستقبلي في استخراجها.
من المعلوم ان جزءا يسير من النفط الموجود في الاعماق يتسرب الي سطح الارض من طبقات النفط والغاز العميقه، وهذه الغازات تتغذي عليها البكتيريا التي تتجمع عند مخارج هذا الغاز ، وقد دلت الدراسات علي انكل نوع معين من البكتيريا يتغذي علي نوع معين من الغازات وعلي هذا يشير نوع البكتيريا الي نوع الغاز المتسرب وبالعكس ، فوجود البكتيريا يشير الي وجود نفط او غاز في نفس المنطقه في الاعماق.
هل تعلم ان احتياطي النفط الموجود في الاعماق يساوي 3 تريليون برميل ولكنه يحتاج الي تكنولوجيا معقده جدا لاستخراجه .
وفي المناطق التي بها ظروف مناخيه تؤثر علي حياه البكتيريا يفضل اجراء مسح جيوميكربيولوجيgeomicrobiology survey وهذا ممكن ان يسبق المسح السيزمي seismic survey ويمكن ايضا اجراء مسح هيدروديناميكي غازي سريه لتحديد كميه البترولhydrodynamic survey.
هذا بالنسبه لاستخراج النفط العميق.
بالنسبه لزياده مردود الطبقه من النفط :
احنا عارفين ان اننا ممكن نحقن الطبقه النفطيه بالماء عشان نزيد مردود الطبقه من النفط للحفاظ علي ضغط الطبقه المستهدفه لكن فيه مشكله لان الماء الذي يؤدي لزياده المردود في البدايه يؤدي الي النقص المردود في النهايه لانه يعيق حركه البترول داخل الطبقه.
ولتلافي هذا النقص تستخدم التقانه البيولوجيه حيث تساعد علي زياده مردود الطبقه حيث تحقن تحقن الطبقه بكتله حيويه من البكتيريا والبوليمرات ، ويحقن معها وحل فعال mud وهواء واملاح الازوت والفوسفور وبقايا دقيق المصانع ، علي هذا عندما يصل الي الطبقه النفطيه يزيد من تكاثر البكتيريا ويفعل نشاطها الحيوي فتطله co2وتشكل الكحول والاحماض العضويه التي تساعد علي تحرير النفط من فراغات الصخور وكميات من غازات co2 , h2 , ch4, N التي تسهل حركته.
قد تم استخدام هذه التجربه في روسيا.
الطريقه التالثه او التطبيق الثالت:
وهوتنظيف الابار وحمايه المعدات: حيث تعلق علي جدران مواسير الانتاج مواد اسفلتيه وشحوم وبرافينات تعيق حركه البترول ويتطلب تنظيفها وقتا طويلا باستتخدام تقنيات الكيمياء الحيويه biochemistry .
لكن الطريقه البيوتكنيكيه تستخدم مجموعه من البكتيريا علي جدران الانابيب حيث تؤكسد الفحوم الهيدروجينيه وتتغذي علي الفحوم كما تنظف الاحواض والتربه من بقايا النفط باستخدام البكتيريا لتنظيفها من الملوثات النفطيه .
التطبيق الرابع :
فصل الكبريت عن المشتقات النفطيه : وهذ مهمه محطات التكرير عن طريق الطرق الكيميائيه مثل التكسير الحراري hydrocracking والوسائط catalysts ،ولكن تلك الطرق لم تنجح بفصل الكبريت بشكل سلليم دون الاضرار بخواص النفط الاساسيه .
وقد توصلت الصناعه الي امكانيه استخدام البكتيريا تسرع تفكيك السلاسل الهيدروكربونيه المرتبطه بالكبريت وتفصله عن النفط .
التطبيق الخامس :
تقليل اللزوجه والكثافه : تعتبر من اكبر المعضلات حيث ان الصناعه النفطيه تعمد علي النفط الخفيف ، اما الثقيل بقي امره طعب اما من حيث الاستخراج( الخزان يكون بالغ التعقيد )reservior او اللزجه العاليه .
لكن استخدام البكتيريا يقلل كثافه النفط من 0.95 الي 0.907 واللزوجه من 46.2 الي 24 ميكاسنتيبوار .ما يؤدي لزياده الانتاج .
النفط في العالم كله يعتمد علي مايتيسر استخراجه بالطرق المتاحه ، لكن هناك في الاعماق كميات كبيره من البترول يصعب استخراجها، والميكروبات امل مستقبلي في استخراجها.
من المعلوم ان جزءا يسير من النفط الموجود في الاعماق يتسرب الي سطح الارض من طبقات النفط والغاز العميقه، وهذه الغازات تتغذي عليها البكتيريا التي تتجمع عند مخارج هذا الغاز ، وقد دلت الدراسات علي انكل نوع معين من البكتيريا يتغذي علي نوع معين من الغازات وعلي هذا يشير نوع البكتيريا الي نوع الغاز المتسرب وبالعكس ، فوجود البكتيريا يشير الي وجود نفط او غاز في نفس المنطقه في الاعماق.
هل تعلم ان احتياطي النفط الموجود في الاعماق يساوي 3 تريليون برميل ولكنه يحتاج الي تكنولوجيا معقده جدا لاستخراجه .
وفي المناطق التي بها ظروف مناخيه تؤثر علي حياه البكتيريا يفضل اجراء مسح جيوميكربيولوجيgeomicrobiology survey وهذا ممكن ان يسبق المسح السيزمي seismic survey ويمكن ايضا اجراء مسح هيدروديناميكي غازي سريه لتحديد كميه البترولhydrodynamic survey.
هذا بالنسبه لاستخراج النفط العميق.
بالنسبه لزياده مردود الطبقه من النفط :
احنا عارفين ان اننا ممكن نحقن الطبقه النفطيه بالماء عشان نزيد مردود الطبقه من النفط للحفاظ علي ضغط الطبقه المستهدفه لكن فيه مشكله لان الماء الذي يؤدي لزياده المردود في البدايه يؤدي الي النقص المردود في النهايه لانه يعيق حركه البترول داخل الطبقه.
ولتلافي هذا النقص تستخدم التقانه البيولوجيه حيث تساعد علي زياده مردود الطبقه حيث تحقن تحقن الطبقه بكتله حيويه من البكتيريا والبوليمرات ، ويحقن معها وحل فعال mud وهواء واملاح الازوت والفوسفور وبقايا دقيق المصانع ، علي هذا عندما يصل الي الطبقه النفطيه يزيد من تكاثر البكتيريا ويفعل نشاطها الحيوي فتطله co2وتشكل الكحول والاحماض العضويه التي تساعد علي تحرير النفط من فراغات الصخور وكميات من غازات co2 , h2 , ch4, N التي تسهل حركته.
قد تم استخدام هذه التجربه في روسيا.
الطريقه التالثه او التطبيق الثالت:
وهوتنظيف الابار وحمايه المعدات: حيث تعلق علي جدران مواسير الانتاج مواد اسفلتيه وشحوم وبرافينات تعيق حركه البترول ويتطلب تنظيفها وقتا طويلا باستتخدام تقنيات الكيمياء الحيويه biochemistry .
لكن الطريقه البيوتكنيكيه تستخدم مجموعه من البكتيريا علي جدران الانابيب حيث تؤكسد الفحوم الهيدروجينيه وتتغذي علي الفحوم كما تنظف الاحواض والتربه من بقايا النفط باستخدام البكتيريا لتنظيفها من الملوثات النفطيه .
التطبيق الرابع :
فصل الكبريت عن المشتقات النفطيه : وهذ مهمه محطات التكرير عن طريق الطرق الكيميائيه مثل التكسير الحراري hydrocracking والوسائط catalysts ،ولكن تلك الطرق لم تنجح بفصل الكبريت بشكل سلليم دون الاضرار بخواص النفط الاساسيه .
وقد توصلت الصناعه الي امكانيه استخدام البكتيريا تسرع تفكيك السلاسل الهيدروكربونيه المرتبطه بالكبريت وتفصله عن النفط .
التطبيق الخامس :
تقليل اللزوجه والكثافه : تعتبر من اكبر المعضلات حيث ان الصناعه النفطيه تعمد علي النفط الخفيف ، اما الثقيل بقي امره طعب اما من حيث الاستخراج( الخزان يكون بالغ التعقيد )reservior او اللزجه العاليه .
لكن استخدام البكتيريا يقلل كثافه النفط من 0.95 الي 0.907 واللزوجه من 46.2 الي 24 ميكاسنتيبوار .ما يؤدي لزياده الانتاج .