[size=24]
الحمد لله كلامي اتحقق قبل كدة ترحط موضوع عن أكتشاف كوكب صالح للحياة بس مش هو دة الكوكب المقصود لأن الكوكب اللي ذكرنة كان خارج المجموعة الشمسية
وكان خلافي مع أعضاء المنتدى على ازي نروح للكوكب منهم قال باراشوت وميكروباص لكن الحمد لله مش هنحتاج للكلام دة كلة دلوقتي ناسا حلوا المشكلة اللي عاوز يورح لناسا يحجزواوا مكان
أسيبكم مع الموضوع
ناسا تخطط لإطلاق أول رحلة بشرية للكويكبات في2015
في ظل المحاولات المستمرة لإيجاد فرص للحياة علي ظهر كواكب أخري غير الأرض الفضاء تخطط وكالة الفضاء الأمريكية لإرسال أول رحلة من نوعها لإنسان للكويكبات المحيطة, هذه الرحلة المتوقعة خلال السنوات القريبة سبقتها رحلات أخري من خلال مركبات موجهة عن بعد, وكما يوضح أحد الخبراء بوكالة ناسا فإن إرسال إنسان للكويكبات يختلف تماما عن جمع بيانات عن بعد.
وطبقا للدراسات التي أجريت خلال السنوات الأخيرة فإن هناك أكثر من ألف كويكب تقترب من الأرض ويصل كل منها إلي مئات الأمتار, كما يدور كل منها حول نفسه دورة كل10 ساعات, وسعيا لمعرفة جميع الكويكبات القريبة من الأرض تخطط ناسا مع نهاية2020 لرصد كل الأجسام التي تقترب من الأرض بما في ذلك الشهب.
وبمقارنة الرحلة المرتقبة لأقرب كويكب للأرض بأول رحلة للإنسان للقمر, فإن رحلة الوصول لأقرب كويكب من الأرض ستستغرق شهرا حيث تقدر المسافة بينهما بـ4.5 مليون ميل, أما المسافة للقمر فهي240 ألف ميل واستغرقت الرحلة أياما للوصول للقمر. ويفترض العلماء وجود محاجر بهذه الكويكبات غنية بمختلف المعادن مثل الذهب, إلي جانب وجود آبار للمياه الجوفية والتي سيكون لها استخدامات أخري غير الشرب, حيث يمكن تحليل المياه والحصول علي الأكسجين للتنفس, وإذا نجحت هذه التجارب الأولية علي الكويكبات فإنها ستمهد لفرص الحياة علي كواكب أخري مثل المريخ. ومن المتوقع إطلاق هذه الرحلة بدءا من عام2015 وهو ما دفع العلماء لتصميم مركبة وأجهزة خاصة تمكن العلماء من اكتشاف سطح الكويكبات والتنقيب عن المعادن المختلفة بها. وهناك أمور عديدة تشغل اهتمام العلماء قبل انطلاق الرحلة أولها البحث عن وسائل ترفيهية وخدمات تساعد الرواد علي التعايش داخل المركبة خلال رحلتهم الطويلة دون أن يفقدوا عقلهم. أما بالنسبة لجدار المركبة فتتم دراسة أفضل الوسائل لعزل الكبائن من الداخل من مختلف الإشعاعات الخارجية التي قد يتعرض لها رواد الفضاء بفعل الشهب التي قد تقترب من مركبة الفضاء خلال رحلتها..
وطبقا للدراسات التي أجريت خلال السنوات الأخيرة فإن هناك أكثر من ألف كويكب تقترب من الأرض ويصل كل منها إلي مئات الأمتار, كما يدور كل منها حول نفسه دورة كل10 ساعات, وسعيا لمعرفة جميع الكويكبات القريبة من الأرض تخطط ناسا مع نهاية2020 لرصد كل الأجسام التي تقترب من الأرض بما في ذلك الشهب.
وبمقارنة الرحلة المرتقبة لأقرب كويكب للأرض بأول رحلة للإنسان للقمر, فإن رحلة الوصول لأقرب كويكب من الأرض ستستغرق شهرا حيث تقدر المسافة بينهما بـ4.5 مليون ميل, أما المسافة للقمر فهي240 ألف ميل واستغرقت الرحلة أياما للوصول للقمر. ويفترض العلماء وجود محاجر بهذه الكويكبات غنية بمختلف المعادن مثل الذهب, إلي جانب وجود آبار للمياه الجوفية والتي سيكون لها استخدامات أخري غير الشرب, حيث يمكن تحليل المياه والحصول علي الأكسجين للتنفس, وإذا نجحت هذه التجارب الأولية علي الكويكبات فإنها ستمهد لفرص الحياة علي كواكب أخري مثل المريخ. ومن المتوقع إطلاق هذه الرحلة بدءا من عام2015 وهو ما دفع العلماء لتصميم مركبة وأجهزة خاصة تمكن العلماء من اكتشاف سطح الكويكبات والتنقيب عن المعادن المختلفة بها. وهناك أمور عديدة تشغل اهتمام العلماء قبل انطلاق الرحلة أولها البحث عن وسائل ترفيهية وخدمات تساعد الرواد علي التعايش داخل المركبة خلال رحلتهم الطويلة دون أن يفقدوا عقلهم. أما بالنسبة لجدار المركبة فتتم دراسة أفضل الوسائل لعزل الكبائن من الداخل من مختلف الإشعاعات الخارجية التي قد يتعرض لها رواد الفضاء بفعل الشهب التي قد تقترب من مركبة الفضاء خلال رحلتها..